| ٣٢٤ )... ]. | | < < الأحقاف :( ١٢ ) ومن قبله كتاب..... > } ٢ < ومن قبله > ٢ ! من قبل القرآن ! ٢ < كتاب موسى إماما > ٢ ! يعني : التوراة ؛ يهتدون | به ! ٢ < ورحمة > ٢ ! لمن آمن به ! ٢ < وهذا كتاب > ٢ ! يعني : القرآن ! ٢ < مصدق > ٢ ! للتوراة | والإنجيل ^ ( لِّسَانًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا ) ^ أشركوا ! ٢ < وبشرى للمحسنين > ٢ ! | المؤمنين بالجنة. | | قال محمد :! ٢ < إماما > ٢ !، منصوب على الحال، ! ٢ < ورحمة > ٢ ! عطف عليه، | و ! ٢ < لسانا عربيا > ٢ ! منصوب أيضاً على الحال، المعنى : مصدقٌ لما بين يديه | عربيًّا وذكر ( لساناً ) توكيدا. | | < < الأحقاف :( ١٣ ) إن الذين قالوا..... > > قوله :! ٢ < إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا > ٢ ! على ذلك ! ٢ < فلا خوف عليهم > ٢ ! الآية. | | يحيى : عن يونس بن إسحاق، عن أبي إسحاق، عن [ عامر ] بن سعد | البجلي قال :' قرأ أبو بكر الصديق هذه الآية، فقالوا : وما الاستقامة يا خليفة | رسول الله ؟ قال : لم يشركوا '. |