| في الجنة بشرككم ! ٢ < واستمتعتم بها > ٢ ! يعني : بالدنيا ! ٢ < وبما كنتم تفسقون > ٢ ! | يعني : فسق الشرك. | | قال محمد : قراءة نافع ! ٢ < أذهبتم > ٢ ! بلا مد على الخبر، وهو الذي أراد | يحيى. | | تفسير سورة الأحقاف من الآية ٢١ إلى آية ٢٦. | | < < الأحقاف :( ٢٠ ) ويوم يعرض الذين..... > } ٢ < واذكر أخا عاد > ٢ ! يعني : هوداً ؛ أخوهم في النسب، وليس بأخيهم في | الدين ! ٢ < إذ أنذر قومه بالأحقاف > ٢ ! وكانت منازلهم. | | قال محمد : الأحقاف في اللغة واحدها : حقف، وهو من الرمل ما أشرف | من كثبانه واستطال، وقد قيل : إن الأحقاف ها هنا : جبل بالشام. | | ! ٢ < وقد خلت النذر من بين يديه ومن خلفه > ٢ ! وهو بدء كلام مستقبل، يخبر | الله أن النذر قد مضت من بين يدي هود ؛ أي : من قبله ! ٢ < ومن خلفه > ٢ ! أي :|