| ومن بعده يدعون إلى ما دعا إليه هود [ ! ٢ < ألا تعبدوا إلا الله > ٢ ! ] ! ٢ < إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم > ٢ ! رجع إلى قصتهم ( ل ٣٢٥ ) أي : قد فعلت < < الأحقاف :( ٢٢ ) قالوا أجئتنا لتأفكنا..... > } ٢ < فأتنا بما تعدنا > ٢ ! كان يعدهم [ بالعذاب ] إن لم يؤمنوا. | | < < الأحقاف :( ٢٣ ) قال إنما العلم..... > } ٢ < قال > ٢ ! لهم :! ٢ < إنما العلم عند الله > ٢ ! علم متى يأتيكم العذاب. | | < < الأحقاف :( ٢٤ ) فلما رأوه عارضا..... > } ٢ < فلما رأوه > ٢ ! رأوا العذاب ! ٢ < عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا > ٢ ! حسبوه سحاباً، وكان قد أبطأ عنهم المطر، قال الله :! ٢ < بل هو ما استعجلتم به > ٢ ! لما كانوا يستعجلون به هوداً من العذاب استهزاء وتكذيباً ! ٢ < ريح فيها عذاب أليم > ٢ ! موجع. | | < < الأحقاف :( ٢٥ ) تدمر كل شيء..... > > قوله تعالى :^ ( تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا ) ^ أي : تدمر كل شيء أمرت به، | وهي ريح الدبور ^ ( فَأَصْبَحُوا لاَ تُرَى إِلاَ مَسَاكِنُهُمْ ) ^ يقوله للنبي، أي :| لا تبصر إلا مساكنهم < < الأحقاف :( ٢٦ ) ولقد مكناهم فيما..... > > ^ ( ولقد مكناهم فيما إن مكناهم فيه ) ^ أي : فيما لم | نمكنكم فيه كقوله :! ٢ < كانوا أشد منكم قوة وأكثر أموالا وأولادا > ٢ ! | | ! ٢ < وحاق بهم > ٢ ! نزل بهم ^ ( ما كانوا به يستهزئون ) ^ نزل بهم عقوبة | استهزائهم، يعني : ما عذبهم به. | | تفسير سورة الأحقاف من الآية ٢٧ إلى آية ٢٨. |