| ! ٢ < مصدقا لما بين يديه > ٢ ! من الكتاب. | | < < الأحقاف :( ٣٢ ) ومن لا يجب..... > } ٢ < ومن لا يجب داعي الله > ٢ ! يعني : النبي ؛ أي : لا يؤمن ! ٢ < فليس بمعجز في الأرض > ٢ ! فليس بالذي يسبق الله حتى لا يبعث. | | يحيى : عن الصلت بن دينار، عن حبيب بن أبي فضالة، عن عوف بن | عبد الله بن عتبة، عن عبد الله بن مسعود قال :' خرجنا حاجين - أو معتمرين | - حتى إذا كنا بالطريق هاجت ريح، فارتفعت عجاجة من الأرض، حتى | إذا كانت على رءوسنا تكشفت عن جان بيضاء - يعني : حية - فنزلنا، | وتخلف صفوان بن المعطل فأبصرها، فصب عليها من مطهرته، وأخرج خرقة | من عيبته فكفنها فيها، ثم دفنها ثم اتبعنا، فإذا بنسوة قد جئن عند العشاء | فسلمن، فقلن : أيكم دفن عمرو بن جابر ؟ قلنا : والله ما نعرف عمرو بن | جابر ! فقال صفوان : أبصرت جاناً بيضاء فدفنتها. قلت : فإن ذلك عمرو بن | جابر بقية من استمع إلى رسول الله قراءة القرآن من الجن، التقى زحفان من | الجن : زحف من المسلمين، وزحف من الكفار، فاستشهد رحمه الله '. |

__________


الصفحة التالية
Icon