| [ آية ٢٣٠ ] | < < البقرة :( ٢٣٠ ) فإن طلقها فلا..... > } ٢ < فإن طلقها فلا جناح عليهما أن يتراجعا إن ظنا أن يقيما حدود الله > ٢ ! | يعني : إن أيقنا أن يقيما حدود الله. تفسير بعضهم : يقول :! ٢ < فإن طلقها > ٢ ! | يعني : الزوج الأخير ! ٢ < فلا جناح عليهما > ٢ ! على المرأة والزوج الأول الذي | طلقها ثلاثاً ! ٢ < أن يتراجعا > ٢ ! إن أحبا. | وفي تفسيرهم : فإن طلقها، أو مات عنها، فلا جناح عليهما أن يتراجعا. | [ آية ٢٣١ ] | < < البقرة :( ٢٣١ ) وإذا طلقتم النساء..... > } ٢ < وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن > ٢ ! إلى قوله :! ٢ < ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه > ٢ !. | | يحيى : عن الجهم بن وراد ؛ أن رجلاً على عهد النبي عليه السلام قال لامرأته :| لأطلقنك، ثم [ لأحبسنك ] تسع حيض لا تقدرين على أن تتزوجي غيري. | قالت : وكيف ذلك ؟ ! قال : أطلقك تطليقة، ثم [ أدعك ] حتى إذا كان عند | انقضاء عدتك راجعتك، ثم أطلقك أخرى، فإذا كان عند انقضاء عدتك | راجعتك ثم أطلقك ثم [ تعتدين من ] ثلاث حيض، فأنزل الله ( ل ٣٣ ) هذه | الآية ! ٢ < وإذا طلقتم النساء > ٢ ! إلى آخرها. |

__________


الصفحة التالية
Icon