| النار : أليس هذا بالحق الذي كنتم توعدون في الدنيا ؟ < < الأحقاف :( ٣٥ ) فاصبر كما صبر..... > } ٢ < فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل > ٢ ! تفسير الكلبي يعني : من أمر بالقتال من الرسل ! ٢ < ولا تستعجل لهم > ٢ ! يعني : المشركين بالعذاب. | | ! ٢ < كأنهم يوم يرون ما يوعدون > ٢ ! يعني : العذاب ! ٢ < لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ > ٢ ! [... ( ل ٣٢٦ )... ] ! ٢ < فهل يهلك > ٢ ! بعد البلاغ ! ٢ < إلا القوم الفاسقون > ٢ ! المشركون. |

__________


الصفحة التالية
Icon