| من النفاق ! ٢ < فإذا عزم الأمر > ٢ ! بالجهاد في سبيل الله ! ٢ < فلو صدقوا الله > ٢ ! فكان | باطن أمرهم وظاهره صدقاً ! ٢ < لكان خيرا لهم > ٢ ! يعني : به المنافقين. | | < < محمد :( ٢٢ ) فهل عسيتم إن..... > > قال :! ٢ < فهل عسيتم إن توليتم > ٢ ! عما في قلوبكم من النفاق حتى تظهروه | شركاً ! ٢ < أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم > ٢ ! أي : تقتلوا قرابتكم. | | قال محمد : قرأ نافع ! ٢ < عسيتم > ٢ ! بكسر السين، وقرأ غير واحد من القراء | بالفتح، وهي أعلى اللغتين وأفصحهما ؛ ذكره أبو عبيد. | | < < محمد :( ٢٣ ) أولئك الذين لعنهم..... > } ٢ < أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم > ٢ ! عن الهدى ^ ( وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ | عنه | < < محمد :( ٢٤ ) أفلا يتدبرون القرآن..... > > ^ ( أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ) ^ أي : أن على قلوبهم أقفالها ؛ | وهو الطبع. | | تفسير سورة محمد من الآية ٢٥ إلى آية ٢٩. | | < < محمد :( ٢٥ ) إن الذين ارتدوا..... > > ^ ( إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى ) ^ من بعد ما | أعطوا الإيمان، وقامت عليهم الحجة بالنبي والقرآن، يعني : المنافقين | ^ ( الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ ) ! ٢ < زين لهم > ٢ ! ( وَأَمْلَى لَهُمْ ) ^ قال الحسن : يعني : وسوس |