| إليهم أنكم تعيشون في الدنيا بغير عذاب، ثم تموتون فتصيرون إلى غير | عذاب < < محمد :( ٢٦ ) ذلك بأنهم قالوا..... > } ٢ < ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر > ٢ ! أي : في الشرك وافقوهم على الشرك ؛ في السر ! ٢ < والله يعلم إسرارهم > ٢ !. | | قال محمد : من قرأ بفتح الألف فهو جمع ( سر ). | | < < محمد :( ٢٧ ) فكيف إذا توفتهم..... > } ٢ < فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم > ٢ ! تفسير الحسن :| ! ٢ < توفتهم الملائكة > ٢ ! حشرتهم إلى النار ! ٢ < يضربون وجوههم وأدبارهم > ٢ ! في | النار. | | قال محمد : المعنى : فكيف تكون حالهم إذا فعلت الملائكة هذا بهم ؟ ! | | < < محمد :( ٢٩ ) أم حسب الذين..... > } ٢ < أم حسب الذين في قلوبهم مرض > ٢ ! وهم المنافقون ! ٢ < أن لن يخرج الله أضغانهم > ٢ ! يعني : ما يكنون في صدورهم من الشرك. | | تفسير سورة محمد من الآية ٣٠ إلى آية ٣١. | | < < محمد :( ٣٠ ) ولو نشاء لأريناكهم..... > } ٢ < ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم > ٢ ! يعني : نعتهم من غير أن تعرفهم | ! ٢ < ولتعرفنهم في لحن القول > ٢ ! يعني : تعللهم وما كانوا يعتذرون به من الباطل | في الغزو، وفيما يكون منهم من القول، ثم أخبره الله بهم، فلم يخف على | رسول الله بعد هذه الآية منافق، وأسرهم النبي إلى حذيفة. | | قال محمد :( في لحن القول ) أي : في لحن كلامهم ومعناه، وأصل الكلمة |