| | < < الفتح :( ١١ ) سيقول لك المخلفون..... > } ٢ < سيقول لك المخلفون من الأعراب > ٢ ! يعني : المنافقين المتخلفين عن | الجهاد ؛ في تفسير الحسن ! ٢ < شغلتنا أموالنا وأهلونا > ٢ ! خفنا عليهم الضيعة، | فذلك الذي منعنا أن نكون معك في الجهاد. | | ! ٢ < فاستغفر لنا يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم > ٢ ! أي : يعتذرون بالباطل | ! ٢ < قل فمن يملك لكم من الله شيئا إن أراد بكم ضرا > ٢ ! أن يهلككم بنفاقكم | فيدخلكم النار ! ٢ < أو أراد بكم نفعا > ٢ ! أن يرحمكم بإيمان يمن به عليكم، وقد | أخبر نبيه بعد هذه الآية أنه لا يتوب عليهم في قوله :^ ( لن يغفر الله لهم ) ^. | | < < الفتح :( ١٢ ) بل ظننتم أن..... > } ٢ < بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا > ٢ ! كان | المنافقون يقولون : لن يرجع محمد إلى المدينة أبداً ! ٢ < وكنتم قوما بورا > ٢ ! | يعني : فاسدين. | | قال محمد : البور في بعض اللغات : الفاسد، يقال : أصبحت أعمالهم | بورا ؛ أي : مبطلة، وأصبحت ديارهم بورا ؛ أي : معطلة خرابا. | | تفسير سورة الفتح من الآية ١٤ إلى آية ١٥. | | < < الفتح :( ١٤ ) ولله ملك السماوات..... > } ٢ < ولله ملك السماوات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء > ٢ ! ولا يشاء | أن يغفر إلا لمن تاب من الشرك وبرئ من النفاق، ويعذب من أقام عليه حتى |
نتائج البحث
