| يموت ! ٢ < وكان الله غفورا رحيما > ٢ ! ( لمن ) آمن. | | < < الفتح :( ١٥ ) سيقول المخلفون إذا..... > } ٢ < سيقول المخلفون إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها > ٢ ! وهم المنافقون :| ! ٢ < ذرونا > ٢ ! يقولونه للمؤمنين ! ٢ < نتبعكم > ٢ ! وهذا حين أرادوا أن يخرجوا إلى خيبر | أحبوا الخروج ليصيبوا من الغنيمة، وقد كان الله وعدها النبي ﷺ فلم يترك | ﷺ أحدا من المنافقين يخرج معه إلى خيبر أمره الله بذلك، وإنما كانت لمن | شهد بيعة الرضوان يوم الحديبية ! ٢ < يريدون أن يبدلوا كلام الله قل لن تتبعونا > ٢ ! | أي : لن تخرجوا معنا ! ٢ < كذلكم قال الله من قبل > ٢ ! ألا تخرجوا ! ٢ < فسيقولون بل تحسدوننا > ٢ ! إنما تمنعوننا من الخروج معكم للحسد، قال الله :! ٢ < بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا > ٢ ! عن الله، ثم استثنى المؤمنين فقال :! ٢ < إلا قليلا > ٢ ! فهم الذين | يفقهون عن الله. | | تفسير سورة الفتح من الآية ١٦ إلى آية ١٧. | | < < الفتح :( ١٦ ) قل للمخلفين من..... > } ٢ < قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد > ٢ ! والبأس :| القتال. | | ! ٢ < تقاتلونهم أو يسلمون > ٢ ! أي : تقاتلونهم على الإسلام. | | قال الحسن ومجاهد : هم أهل فارس ! ٢ < فإن تطيعوا يؤتكم الله أجرا حسنا وإن تتولوا كما توليتم من قبل > ٢ ! قال الكلبي : يوم الحديبية. |