| | قال يحيى : قرأها قوم [ ! ٢ < ننشزها > ٢ ! بالزاي، وقوم آخرون :^ ( كيف ننشرها ) ^ | وهو أجود الوجهين ] ! وتصديقه في كتاب الله ! ٢ < ثم إذا شاء أنشره > ٢ !. | ( ل ٣٨ ) قال محمد : من قرأ ! ٢ < ننشزها > ٢ ! بالزاي، فالمعنى : نحرك بعضها | إلى بعض ونزعجه ؛ ومنه يقال : نشزت المرأة على زوجها. | [ آية ٢٦٠ ] | < < البقرة :( ٢٦٠ ) وإذ قال إبراهيم..... > } ٢ < وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى > ٢ ! الآية. | | قال يحيى : بلغنا أن إبراهيم عليه السلام خرج يسير على حمار له ؛ فإذا هو | بجيفة دابة يقع عليها طير السماء، فيأخذ منها بضعة بضعة، وتأتيها سباع البر ؛ | فتأخذ منها عضواً عضواً، ويقع من أفواه الطير اللحم، فتأخذه الحيتان. | | فقام إبراهيم عليه السلام متعجباً، فقال : يا رب، أرني كيف تحيي الموتى ؟ ! | ! ٢ < قال أو لم تؤمن قال بلى > ٢ ! يا رب، قد آمنت، ولكن لأعلم ؛ حتى يطمئن | قلبي - يعني : يسكن - كيف تجمع لحم هذه الدابة بعد ما أرم. | | فقال له :! ٢ < فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك > ٢ ! قال محمد : يعني :|

__________


الصفحة التالية
Icon