| يَأْخُذُونَهَا ) ^ يأخذها المؤمنون إلى يوم القيامة < < الفتح :( ٢٠ ) وعدكم الله مغانم..... > > ^ ( وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً | تَأْخُذُونَهَا (... ) ) ^. | | ^ ( وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ ) ^ وهم أسد وغطفان كانوا (... ) خيبر، | وكان ( ل ٣٣١ ) الله قد وعد نبيه خيبر ؛ فأمر رسول الله ﷺ أن يوجهوا راياتهم | إذا هموا إلى غطفان وأسد (... ) ذلك، فألقى الله في قلوبهم الرعب، | فهربوا من تحت ليلتهم فهو قوله :^ ( وكف أيدي الناس عنكم... ) ^ إلى | آخر الآية ؛ هذا تفسير الكلبي. | | < < الفتح :( ٢١ ) وأخرى لم تقدروا..... > > قوله :^ ( وَأُخْرَى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا ) ! ٢ < بعد > ٢ ! ( قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا ) ^ يقول : أعلم | أنكم ستظفرون بها وتفتحونها ؛ يعني : كل غنيمة يغنمها المسلمون إلى يوم | القيامة < < الفتح :( ٢٢ ) ولو قاتلكم الذين..... > > ^ ( وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا ) ^ في تلك الحال ^ ( لَوَلَّوُا الأَدْبَارَ ثُمَّ لاَ يَجِدُونَ | وَلِيًّا ) ^ يمنعهم من ذلك القتل الذي يقتلهم المؤمنون ^ ( وَلاَ نَصِيرًا ) ^ ينتصر لهم | < < الفتح :( ٢٣ ) سنة الله التي..... > > ^ ( سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ ) ^ أي : بقتل من أظهر الشرك ؛ إذ أمر النبي | بالقتال. | | قال محمد :^ ( سنة الله ) ^ منصوب بمعنى : سن الله سنة. | | تفسير سورة الفتح من الآية ٢٤ إلى آية ٢٦. |