| ركبوا يتلقونه، وكان بينهم وبين الوليد ضغن في الجاهلية، فخاف الوليد أن | يكونوا إنما ركبوا إليه ليقتلوه، فرجع إلى رسول الله ولم يلقهم فقال :| يا رسول الله، إن بني المصطلق منعوا صدقاتهم، وكفروا بعد إسلامهم | (... ) قالوا : يا رسول الله، (... ) إلينا ( ل ٣٣٣ ) (... ) إنما رده | غضبة غضبته علينا ؛ فإنا نعوذ بالله من غضبه وغضب رسوله. فأنزل الله | [ عذرهم ] في هذه الآية. | | < < الحجرات :( ٧ ) واعلموا أن فيكم..... > } ٢ < واعلموا أن فيكم رسول الله > ٢ ! مقيماً بينكم ؛ فلا تضلون ما قبلتم منه ! ٢ < لو يطيعكم في كثير من الأمر لعنتم > ٢ ! أي : في دينكم، العنت : الحرج والضيق | ! ٢ < ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم > ٢ ! بما وعدكم عليه من | الثواب ! ٢ < وكره إليكم الكفر والفسوق > ٢ ! الفسوق والعصيان واحد ! ٢ < أولئك هم الراشدون > ٢ ! الذين حبب إليهم الإيمان < < الحجرات :( ٨ ) فضلا من الله..... > } ٢ < فضلا من الله ونعمة > ٢ ! أي : بفضل من | الله ونعمته فعل ذلك بهم ! ٢ < والله عليم > ٢ ! بخلقه ! ٢ < حكيم > ٢ ! في أمره. | | تفسير سورة الحجرات من الآية ٩ إلى آية ١٠. | | < < الحجرات :( ٩ ) وإن طائفتان من..... > } ٢ < وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما > ٢ ! تفسير الكلبي : بلغنا |

__________


الصفحة التالية
Icon