| ! ٢ < ونحن أقرب إليه من حبل الوريد > ٢ ! وهو نياط القلب. | | قال محمد : الوريد عرق في باطن العنق، والحبل هو الوريد ؛ فأضيف إلى | نفسه لاختلاف لفظي اسمه. | | < < ق :( ١٧ ) إذ يتلقى المتلقيان..... > > قوله :! ٢ < إذ يتلقى المتلقيان > ٢ ! يعني : الملكين الكاتبين. | قال محمد : يعني : يلتقيان ما يعمله ويكتبانه. | | ! ٢ < عن اليمين وعن الشمال قعيد > ٢ ! أي : رصيده يرصده < < ق :( ١٨ ) ما يلفظ من..... > } ٢ < ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد > ٢ ! أي : حافظ حاضر يكتبان كل ما يلفظ به. | | قال محمد :! ٢ < قعيد > ٢ ! أراد قعيداً من كل جانب، فاكتفى بذكر واحد إذ | كان دليلاً على الآخر، وقعيد بمعنى قاعد، كما يقال : قدير وقادر. | | < < ق :( ١٩ ) وجاءت سكرة الموت..... > } ٢ < وجاءت سكرة الموت بالحق > ٢ ! بالبعث ؛ أي : يموت ليبعث. | قوله :! ٢ < ذلك ما كنت منه تحيد > ٢ ! تهرب، قال الحسن : هو الكافر لم يكن | شيء أبغض إليه من الموت < < ق :( ٢٠ ) ونفخ في الصور..... > } ٢ < ذلك يوم الوعيد > ٢ ! يعني : الموعود < < ق :( ٢١ ) وجاءت كل نفس..... > } ٢ < وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد > ٢ ! سائق يسوقها إلى الجنة أو النار، وشاهد يشهد عليها | بعملها، وتفسير بعضهم : هو ملكه الذي كتب عمله في الدنيا هو شاهد عليه | بعمله. | < < ق :( ٢٢ ) لقد كنت في..... > } ٢ < لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك > ٢ ! غطاء الكفر ! ٢ < فبصرك اليوم > ٢ ! يعني : يوم القيامة ! ٢ < حديد > ٢ ! أي : بصير. |