| السماء < < الذاريات :( ٢٣ ) فورب السماء والأرض..... > } ٢ < فورب السماء والأرض إنه > ٢ ! أقسم بنفسه إن هذا القرآن ! ٢ < لحق مثل ما أنكم تنطقون > ٢ !. | | قال محمد : من نصب ( مثل ) فجائز أن يكون على التوكيد بمعنى : إنه لحق | حقا مثل نطقكم. | | تفسير سورة الذاريات من الآية ٢٤ إلى أية ٣٠. | | < < الذاريات :( ٢٤ ) هل أتاك حديث..... > } ٢ < هل أتاك > ٢ ! أي : قد أتاك ! ٢ < حديث ضيف إبراهيم المكرمين > ٢ ! عند الله | بالمنزلة والقربة ؛ يعني : الملائكة الذين نزلوا به فبشروه بإسحاق، وجاءوا | بعذاب قوم لوط < < الذاريات :( ٢٥ ) إذ دخلوا عليه..... > } ٢ < إذ دخلوا عليه > ٢ ! في صورة الآدميين ! ٢ < فقالوا سلاما > ٢ ! أي :| سلموا عليه ! ٢ < قال سلام > ٢ ! رد عليهم ! ٢ < قوم منكرون > ٢ ! أنكرهم حين لم يأكلوا | من طعامه. | | قال محمد :! ٢ < قالوا سلاما > ٢ ! منصوب [ بتقدير ]. سلمنا عليك سلاما. | | وقوله :! ٢ < قال سلام > ٢ ! مرفوع بمعنى : قال : سلام عليكم، ويجوز أن يكون | على معنى : أمرنا سلام. | | < < الذاريات :( ٢٦ ) فراغ إلى أهله..... > > قوله :! ٢ < فراغ > ٢ ! فمال ! ٢ < إلى أهله فجاء بعجل سمين > ٢ ! فلم يأكلوا. |

__________


الصفحة التالية
Icon