| [ آية ٨٣ - ٨٥ ] | < < آل عمران :( ٨٣ ) أفغير دين الله..... > } ٢ < أفغير دين الله يبغون > ٢ ! ( يطلبون ) ! ٢ < وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها > ٢ ! تفسير الحسن : وله أسلم من في السموات، ثم انقطع | الكلام، ثم قال :! ٢ < والأرض > ٢ ! أي : ومن في الأرض طوعا وكرها ؛ يعني :| طائعاً وكارها. قال الحسن : قال رسول الله ﷺ :( ( والله لا يجعل الله من | دخل في الإسلام طوعا ؛ كم دخله كرها ) ). | | قال يحيى : لا أدري أراد المنافق، أو الذي قوتل عليه. | | وقال قتادة : أما المؤمن فأسلم طائعا ؛ فنفعه ذلك وقبل منه، وأما الكافر | فأسلم كارها ؛ فلم ينفعه ذلك ولم يقبل منه. | | قال يحيى : يعني بالكافر : المنافق الذي لم يسلم قلبه. | | قال محمد :! ٢ < طوعا > ٢ ! مصدر، وضع موضع الحال. | < < آل عمران :( ٨٤ ) قل آمنا بالله..... > } ٢ < قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط > ٢ ! الأسباط : يوسف وإخوته، إلى قوله ! ٢ < مسلمون > ٢ ! قال | الحسن : هذا ما أخذ الله على رسوله، ولم يؤخذ عليه ما أخذ على الأنبياء في | قوله :! ٢ < ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به > ٢ ! إذ لا نبي بعده