| السَّمُومِ ) ! ٢ < النار > < < الطور :( ٢٨ ) إنا كنا من..... > > ٢ ! ( إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ ) ^ أن يقينا عذاب السموم ^ ( إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ | الرَّحِيمُ ) ^ بر بالمؤمنين رحيم بهم. | | < < الطور :( ٢٩ ) فذكر فما أنت..... > > قوله :| فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ... ) ^ الآية. | | قال محمد : هو كما تقول : ما أنت بحمد الله. | | تفسير سورة الطور من الآية ٣٠ إلى الآية ٣١. | | < < الطور :( ٣٠ ) أم يقولون شاعر..... > } ٢ < أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون > ٢ ! أي : قد قالوا : نتربص به الدهر | حتى يموت. < < الطور :( ٣١ ) قل تربصوا فإني..... > > في تفسير الحسن قال الله للنبي :! ٢ < قل تربصوا فإني معكم من المتربصين > ٢ ! كانوا يتربصون بالنبي أن يموت، وكان النبي يتربص بهم أن | يأتيهم العذاب. | | و ! ٢ < ريب المنون > ٢ ! في تفسير مجاهد : حوادث الدهر. | | قال محمد : المنون عند أهل اللغة : الدهر، وريبه : حوادثه وأوجاعه | ومصائبه، والعرب تقول : لا أكلمك آخر المنون. وأنشد بعضهم قول أبي | ذؤيب :| | ( أمن المنون وريبه تتوجع % والدهر ليس بمعتب من يجزع ) % | | يعني : أمن الدهر وريبه تتوجع ؟ ! | | تفسير سورة الطور من الآية ٣٢ إلى الآية ٤٣. |
نتائج البحث
