| السبب وقوله ( فيه ) بمعنى : عليه ! ٢ < فليأت مستمعهم بسلطان مبين > ٢ ! بحجة | بينة بما هم عليه من الشرك، أي : ليس عندهم بذلك حجة < < الطور :( ٣٩ ) أم له البنات..... > } ٢ < أم له البنات ولكم البنون > ٢ ! وذلك لقولهم : إن الملائكة بنات الله. وجعلوا لأنفسهم | الغلمان < < الطور :( ٤٠ ) أم تسألهم أجرا..... > } ٢ < أم تسألهم أجرا > ٢ ! على القرآن ! ٢ < فهم من مغرم مثقلون > ٢ ! فقد أثقلهم | الغرم، أي : إنك لا تسألهم أجراً < < الطور :( ٤١ ) أم عندهم الغيب..... > } ٢ < أم عندهم الغيب > ٢ ! يعني : علم غيب | الآخرة ! ٢ < فهم يكتبون > ٢ ! لأنفسهم ما يتخيرون ؛ لقول الكافر :! ٢ < ولئن رجعت إلى ربي إن لي عنده للحسنى > ٢ ! يعني للجنة إن كانت جنة، أي : ليس | عندهم علم غيب الآخرة < < الطور :( ٤٢ ) أم يريدون كيدا..... > } ٢ < أم يريدون كيدا > ٢ ! بالنبي، أي : قد أرادوه (... ) | | ! ٢ < فالذين كفروا هم المكيدون > ٢ ! كقوله :! ٢ < إنهم يكيدون كيدا وأكيد كيدا > ٢ ! | (... ) لأريهم جزاء كيدهم وهو العذاب < < الطور :( ٤٣ ) أم لهم إله..... > > قال ! ٢ < أم لهم إله غير الله > ٢ ! أي | (... ) ( ل ٣٤٢ ) ! ٢ < شاعر نتربص به > ٢ ! إلى هذا الموضع كالإستفهام وكذبهم | به كله. | | تفسير سورة الطور من الآية ٤٤ إلى الآية ٤٩. |