| [ آية ٩٧ - ٩٨ ] | < < آل عمران :( ٩٣ ) كل الطعام كان..... > } ٢ < كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها > ٢ ! [ أي : فاقرءوها ] ! ٢ < إن كنتم صادقين > ٢ ! أن فيها ما تذكرون [ أنه ] حرمه عليكم. قال الحسن : وكان الذي | حرم إسرائيل على نفسه : لحوم الإبل، وقال بعضهم : ألبانها. | < < آل عمران :( ٩٥ ) قل صدق الله..... > } ٢ < قل صدق الله > ٢ ! أن إبراهيم كان مسلماً ! ٢ < فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا > ٢ ! | والحنيف : المخلص. | < < آل عمران :( ٩٦ ) إن أول بيت..... > } ٢ < إن أول بيت وضع للناس > ٢ ! قال الحسن : يعني : وضع قبلة لهم. | ! ٢ < للذي ببكة مباركا > ٢ ! تفسير حبيب بن أبي ثابت : قال : البيت وما حوله بكة، | وأسفل من ذلك مكة، وإنما سمي الموضع بكة ؛ لأن الناس يتزاحمون فيه. | | قال محمد : البك أصله في اللغة : الدفع، ونصب ! ٢ < مباركا > ٢ ! على | الحال < < آل عمران :( ٩٧ ) فيه آيات بينات..... > } ٢ < فيه آيات بينات مقام إبراهيم > ٢ ! قال الحسن : مقام إبراهيم من | الآيات البينات ! ٢ < ومن دخله كان آمنا > ٢ ! قال الحسن : كان ذلك في الجاهلية ؛ | لو أن رجلاً جر جريرة، ثم لجأ إلى الحرم - لم يطلب ولم يتناول، وأما |