| فجعلوهن إناثا، قال الله :! ٢ < ألكم الذكر وله الأنثى > ٢ ! أي : ليس ذلك كذلك. | | < < النجم :( ٢٢ ) تلك إذا قسمة..... > } ٢ < تلك إذا قسمة ضيزى > ٢ ! جائرة أن جعلوا لله البنات ولهم الغلمان هذا | تفسير الحسن. | | قال محمد : يقال : ضزت في الحكم أي : جرت، وضازه يضيزه إذا نقصه | حقه. | | وأنشد بعضهم لامرئ القيس :| | % ( ضازت بنو أسد بحكمهم % إذ يجعلون الرأس كالذنب ) % | | وأصل ضيزى ضوزا فكسرت الضاد للياء وليس في النعوت فعلى. | | < < النجم :( ٢٣ ) إن هي إلا..... > } ٢ < إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم > ٢ ! يعني اللات والعزة ومناة ! ٢ < ما أنزل الله بها من سلطان > ٢ ! من حجة بأنها آلهة ! ٢ < إن يتبعون > ٢ ! يعني : المشركين | ! ٢ < إلا الظن > ٢ ! أي : ذلك منهم ظن ! ٢ < وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى > ٢ ! القرآن، قال الكلبي :' كان النبي ﷺ يصلي عند البيت والمشركون | جلوس فقرأ :! ٢ < والنجم إذا هوى > ٢ ! فحدث نفسه حتى إذا بلغ ! ٢ < أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى > ٢ ! ألقى الشيطان على لسانه : فإنها من الغرانيق | العلى - يعني : الملائكة - وإن شفاعتها ترتجى أي : هي المرتجى. فلما | انصرف النبي من صلاته قال المشركون : قد ذكر محمد آلهتنا بخير، فقال | النبي : والله ما كذلك نزلت علي. فنزل عليه جبريل فأخبره النبي، فقال :| والله ما هكذا علمتك وما جئت بها هكذا، فأنزل الله :^ ( وما أرسلنا من قبلك |

__________


الصفحة التالية
Icon