| بقدر حتى هذه، ووضع إصبعه السبابة على طرف لسانه، ثم وضعها على ظهر | إبهامه اليسرى. | | قال محمد :^ ( كُلُّ شَيْءٍ ) ^ منصوب بفعل مضمر، المعنى : إنا خلقنا كل | شيء خلقناه بقدر. | < < القمر :( ٥٠ ) وما أمرنا إلا..... > } ٢ < وما أمرنا > ٢ ! ( ل ٣٤٧ ) يعني مجيء الساعة ! ٢ < إلا واحدة كلمح بالبصر > ٢ ! | تفسير الحسن يعني : إذا جاء عذاب كفار آخر هذه الأمة بالنفخة الأولى. | | قال محمد : المعنى : أنه إذا أراد هلاكهم كانت سرعة الاقتدار على الإتيان | به كسرعة لمح البصر، وهو الذي أراد الحسن، ومعنى لمح البصر : أن البصر | يلمح السماء وهي مسيرة خمسمائة عام، وهذا من عظيم القدرة. | | وقوله :! ٢ < إلا واحدة > ٢ ! فإن المعنى : إلا قولة واحدة < < القمر :( ٥١ ) ولقد أهلكنا أشياعكم..... > } ٢ < ولقد أهلكنا أشياعكم > ٢ ! يعني : من أهلك من الأمم السالفة يقوله للمشركين < < القمر :( ٥٢ ) وكل شيء فعلوه..... > > ^ ( وكل شيء | فعلوه في الزبر ) ^ في الكتب قد كتب عليهم < < القمر :( ٥٣ ) وكل صغير وكبير..... > } ٢ < وكل صغير وكبير مستطر > ٢ ! | مكتوب. | | < < القمر :( ٥٤ ) إن المتقين في..... > } ٢ < إن المتقين في جنات ونهر > ٢ ! يعني : جميع الأنهار. | | قال محمد : وهو واحد يدل على جمع. | | < < القمر :( ٥٥ ) في مقعد صدق..... > } ٢ < في مقعد صدق عند مليك مقتدر > ٢ ! يعني : نفسه تبارك اسمه. |