| الشدة، ولا يسأله المغفرة إلا المؤمنون ! ٢ < كل يوم هو في شأن > ٢ ! يميت ويحيى | ما يولد، ويجيب داعيا، ويعطي سائلا، ويشفي مريضا، ويفك عانيا، وشأنه | كثير لا يحصى ؛ لا إله إلا هو. | | قال محمد : قيل المعنى : هو في تنفيذ ما قدر الله أن يكون في ذلك اليوم، | وهو مذهب يحيى. | | تفسير سورة الرحمن من الآية ٣١ إلى الآية ٤٠. | | < < الرحمن :( ٣١ ) سنفرغ لكم أيها..... > > ^ ( سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلاَنِ ) ^ الجن والإنس ؛ أي : سنحاسبكم فنعذبكم، | وهي كلمة وعيد ؛ يعني : المشركين منهم. | | قال محمد : لغة أهل الحجاز : فرغ يفرغ - بضم الراء - فروغا، وتميم | تقول : فرغ يفرغ - بفتح الراء - فراغا. | | < < الرحمن :( ٣٣ ) يا معشر الجن..... > } ٢ < يا معشر الجن والإنس > ٢ ! يعني : المشركين منهم ! ٢ < إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض > ٢ ! من نواحيها ^ ( فَانفُذُوا لاَ تَنفُذُونَ إِلاَ بِسُلْطَانٍ | إلا بحجة في تفسير مجاهد. | | < < الرحمن :( ٣٥ ) يرسل عليكما شواظ..... > > ^ ( يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا ) ^ يعني : الكفار من الجن والإنس ^ ( شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ | وَنُحَاسٌ ) ^ الشواظ : اللهب الذي لا دخان فيه، والنحاس : الدخان الذي لا |