| < < آل عمران :( ١٧٨ ) ولا يحسبن الذين..... > } ٢ < ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم > ٢ ! الآية، قال | محمد : معنى ! ٢ < نملي لهم > ٢ ! نطيل لهم ونمهلهم، ونصب ( أنما ) بوقوع | ( يحسبن ) عليها. | < < آل عمران :( ١٧٩ ) ما كان الله..... > } ٢ < ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز > ٢ ! أي : يعزل | ! ٢ < الخبيث من الطيب > ٢ ! ميز المؤمنين من المنافقين يوم أحد ؛ في تفسير قتادة. | ! ٢ < وما كان الله ليطلعكم على الغيب > ٢ ! قال المنافقون : ما شأن محمد ؛ إن | كان صادقاً لا يخبرنا بمن يؤمن به قبل أن يؤمن ؟ فقال الله :! ٢ < وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي > ٢ ! أي : يستخلص ! ٢ < من رسله من يشاء > ٢ ! | فيطلعه على ما يشاء ( من الغيب ). | < < آل عمران :( ١٨٠ ) ولا يحسبن الذين..... > } ٢ < ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم > ٢ ! قال | محمد : يعني : البخل خيرا لهم. | ! ٢ < بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلوا به > ٢ ! قال الكلبي : يطوق شجاعين في | عنقه ؛ فيلدغان جبهته ووجهه ؛ يقولان : أنا كنزك الذي كنزت، أنا الزكاة التي | بخلت بها. | ! ٢ < ولله ميراث السماوات والأرض > ٢ ! أي : يبقى، وتفنون أنتم. | [ آية ١٨١ ] |