| | < < الواقعة :( ٨٣ ) فلولا إذا بلغت..... > } ٢ < فلولا > ٢ ! فهلا ! ٢ < إذا بلغت > ٢ ! النفس التي زعمتم أن الله لا يبعثها | ! ٢ < الحلقوم > ٢ ﴿ < الواقعة :( ٨٦ ) فلولا إن كنتم..... > ﴾ ٢ < فلولا > ٢ ! فهلا ! ٢ < إن كنتم غير مدينين > ٢ ! غير محاسبين < < الواقعة :( ٨٧ ) ترجعونها إن كنتم..... > } ٢ < ترجعونها إن كنتم صادقين > ٢ ! بأنكم لا تبعثون < < الواقعة :( ٨٩ ) فروح وريحان وجنة..... > } ٢ < فروح وريحان > ٢ ! | تقرأ :( روح ) بفتح الراء وضمها، فمن قرأها بالفتح فمعناها : الراحة، ومن | قرأها بالرفع فمعناها : الحياة الطويلة في الجنة. والريحان : الرزق. | | < < الواقعة :( ٩١ ) فسلام لك من..... > > قوله :! ٢ < فسلام لك > ٢ ! أي : خير لك ! ٢ < من أصحاب اليمين > ٢ ! وهؤلاء أصحاب اليمين من غير المقربين. | | < < الواقعة :( ٩٢ ) وأما إن كان..... > } ٢ < وأما إن كان من المكذبين الضالين > ٢ ! الآية. | | يحيى : عن صاحب له، عن محمد بن عمرو، عن سعيد بن يسار، عن أبي | هريرة قال : قال رسول الله ﷺ :' إن الميت تحضره الملائكة ؛ فإذا كان | الرجل الصالح قالوا : اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب، | اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان. فيقال لها ذلك حتى | تخرج، فيصعد بها إلى السماء فيستفتح لها ؛ فيقال : من هذا ؟ فيقولون :| فلان. فيقال : مرحبا بالنفس الطيبة كانت في الجسد الطيب، ادخلي حميدة، | وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان، فيقل لها ذلك حتى تنتهي إلى | السماء التي فيها الله - تبارك وتعالى - وإذا كان الرجل السوء قالوا : اخرجي | أيتها النفس الخبيثة كانت في الجسد الخبيث، اخرجي ذميمة وأبشري بحميم |