| من ذريتهما ! ٢ < وكثير منهم > ٢ ! من ذريتهما ! ٢ < فاسقون > ٢ ! مشركون < < الحديد :( ٢٧ ) ثم قفينا على..... > } ٢ < ثم قفينا على آثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم > ٢ ! بعدهم. | | قال محمد : معنى ( قفينا ) : اتبعنا، والمصدر : تقفية. | | ! ٢ < وآتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة > ٢ ! يرأف | بعضهم ببعض، ويرحم بعضهم بعضا، ثم استأنف الكلام فقال :! ٢ < ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم > ٢ ! لم نكتبها عليهم، إنما ابتدعوها ابتغاء رضوان | الله ليتقربوا بها إلى الله. قال الحسن : ففرضها الله عليهم حين ابتدعوها. | | قال محمد :( ورهبانية ) بالنصب على معنى : وابتدعوا رهبانية. | | قال ! ٢ < فما رعوها > ٢ ! يعني : الرهبانية ! ٢ < حق رعايتها > ٢ ! ولا ما فرضنا عليهم، | أي : ما أدوا ذلك إلى الله. | | < < الحديد :( ٢٨ ) يا أيها الذين..... > > قوله :! ٢ < يؤتكم كفلين من رحمته > ٢ ! يعني : أجرين ! ٢ < ويجعل لكم نورا تمشون به > ٢ ! يعني : إيمانا تهتدون به < < الحديد :( ٢٩ ) لئلا يعلم أهل..... > } ٢ < لئلا يعلم أهل الكتاب > ٢ ! هذه كلمة عربية | يقول : لئلا يعلم وليعلم بمعنى واحد ^ ( أَلاَ يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ ) ^ أي : أنهم | لا يقدرون على شيء ! ٢ < من فضل الله وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم > ٢ !. |

__________


الصفحة التالية
Icon