| | < < الممتحنة :( ٧ ) عسى الله أن..... > } ٢ < عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة > ٢ ! فلما أسلم أهل | مكة، خالطهم أصحاب رسول الله وناكحوهم، وتزوج رسول الله أم حبيبة | بنت أبي سفيان، وهي المودة التي ذكر الله. | | < < الممتحنة :( ٨ ) لا ينهاكم الله..... > } ٢ < لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم > ٢ ! بالصلة ! ٢ < وتقسطوا إليهم > ٢ ! أي : تعدلوا إليهم في أموالكم ! ٢ < إن الله يحب المقسطين > ٢ ! العادلين. | | قال محمد : قيل : إن معنى ( تقسطوا إليهم ) ( ل ٣٦٠ ) : تعدلوا فيما بينكم | وبينهم من الوفاء بالعهد. | | قال يحيى : وكان هذا قبل أن يؤمر بقتال المشركين كافة، كان المسلمون | قبل أن يؤمر بقتالهم استشاروا النبي في قرابتهم من المشركين أن يصلوهم | ويبروهم، فأنزل الله هذه الآية في تفسير الحسن. | | < < الممتحنة :( ٩ ) إنما ينهاكم الله..... > } ٢ < إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين > ٢ ! يعني : كفار أهل مكة. | ! ٢ < وأخرجوكم من دياركم > ٢ ! يعني : من مكة ! ٢ < وظاهروا > ٢ ! أعانوا ! ٢ < على إخراجكم أن تولوهم > ٢ !. | | تفسير سورة الممتحنة الآية ١٠. |