| دخل الجنة، ومن مات يشرك بالله شيئاً دخل النار ) ). | < < النساء :( ٤٩ ) ألم تر إلى..... > } ٢ < ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم > ٢ ! تفسير قتادة : هم اليهود زكوا أنفسهم | بأمر لم يبلغوه ؛ قالوا : نحن أبناء الله وأحباؤه ^ ( بل الله يزكي من يشاء ولا | يظلمون ينقصون ^ ( فتيلاً ) ^ الفتيل : ما كان في بطن النواة من لحائها. | < < النساء :( ٥٠ ) انظر كيف يفترون..... > > ^ ( انظر كيف يفترون على الله الكذب ) ^ أي : يختلقونه ^ ( وكفى به إثما | مبينا ) ! ٢ < بينا > ٢ { < النساء :( ٥١ ) ألم تر إلى..... > > ^ ( ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ) ^ قال | مجاهد : الجبت : الكاهن، والطاغوت : الشيطان. | ^ ( ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلاً ) ^ قال الكلبي :| هم قوم من اليهود أتوا مكة فسألتهم قريش وأناس من غطفان ؛ فقالت قريش :| نحن نعمر هذا المسجد، ونحجب هذا البيت، ونسقي الحاج ؛ أفنحن أمثل أم | محمد وأصحابه ؟ فقالت اليهود : بل أنتم أمثل. فقال عيينه بن حصن وأصحابه | الذين معه. أما قريش فقد عدوا ما فيهم ففضلوا على محمد وأصحابه. | فناشدوهم أنحن أهدى أم محمد وأصحابه ؟ فقالوا : لا والله، بل أنتم أهدى ؛ | < < النساء :( ٥٢ ) أولئك الذين لعنهم..... > > فقال الله :^ ( أولئك الذين لعنهم الله... ) ^ الآية. | | قال محمد : يقول : أولئك الذين باعدهم الله من رحمته، واللعنة أصلها :