| البصر ! ٢ < خاسئا > ٢ ! فاتراً ! ٢ < وهو حسير > ٢ ! أي : كليل قد أَعْيَا لا يجد منقذًا. | | قال محمد :! ٢ < خاسئا > ٢ ! أصل الكلمة الإبْعَاد، تقول : خسأت الكلبَ إذا | أبْعدته ( ١ ). | وقوله :! ٢ < حسير > ٢ ! حقيقة الكلمة : منقطع عن أن تلحق ما نظر إليه ؛ | وهو معنى قول يحيى. وقالوا : حَسَرَ الرجلُ وحَسِرَ ؛ وهو الإعياء الشديد. ( ٢ ) | | < < الملك :( ٥ ) ولقد زينا السماء..... > } ٢ < ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح > ٢ ! وهي الكواكب ! ٢ < وجعلناها > ٢ ! يعني :| الكواكب ! ٢ < رجوما للشياطين > ٢ ! يعني : ما جعل منها رجومًا ! ٢ < وأعتدنا لهم > ٢ ! | أعددنا لهم ! ٢ < عذاب السعير > ٢ ! في الآخرة ؛ يعني : للذين يرجمون من | الشياطين. | تفسير سورة الملك من الآية ( ٦ - ١٢ ) | | < < الملك :( ٧ ) إذا ألقوا فيها..... > } ٢ < إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا > ٢ ! صوتاً ! ٢ < وهي تفور > ٢ ! تغلي < < الملك :( ٨ ) تكاد تميز من..... > } ٢ < تكاد تميز > ٢ ! | أي : تبين بعضها من بعض وتتفرق تغيظًا على أعداء الله ! ٢ < ألم يأتكم نذير > ٢ ! | نبي، ينذركم عذاب جهنم < < الملك :( ٩ ) قالوا بلى قد..... > } ٢ < قالوا بلى > ٢ ! ! ٢ < إن أنتم > ٢ ! يعنون : الرسل والمؤمنين | ^ ( إلا في ضلالٍ ) ^ في الدين ! ٢ < كبير > ٢ !. | | < < الملك :( ١٠ ) وقالوا لو كنا..... > } ٢ < وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل > ٢ ! لآمنَّا في الدنيا، فلم نكن من أصحاب |