| العذاب ! ٢ < زلفة > ٢ ! قريباً ! ٢ < سيئت وجوه الذين كفروا > ٢ ! ساء العذاب وجوههم | ! ٢ < وقيل > ٢ ! لهم عند ذلك ! ٢ < هذا الذي كنتم به تدعون > ٢ ! لقولهم :^ ( ائتنا بعذاب | الله ) ^ ( ١ ) استهزاء وتكذيباً. | | قال محمدٌ : ذكر أبو عُبَيد أن من القراء من قرأ :( الذي كنتم به تَدْعون ) | خفيفةً ( ٢ ) ؛ لأنهم كانوا يدعون بالعذاب في قوله :! ٢ < اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة > ٢ ! ( ٣ ) الآية، قال : وقرأ أكثرهم ( تدَّعون ) | بالتشديد ( ٤ )، قال : وهي القراءة عندنا، والتشديد مأخوذ من التخفيف | ( تَدْعون ) تفْعَلون، و ( تدَّعون ) تفتعلون مشتقة منه ( ٥ ). | | < < الملك :( ٢٨ ) قل أرأيتم إن..... > > قوله :! ٢ < قل > ٢ ! يا محمد ! ٢ < أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي > ٢ ! من المؤمنين | ! ٢ < أو رحمنا فمن يجير > ٢ ! أي : يمنع ! ٢ < الكافرين > ٢ ! أي : ليس لهم مُجيرٌ يمنعهم | من عذاب الله < < الملك :( ٢٩ ) قل هو الرحمن..... > } ٢ < فستعلمون > ٢ ! يوم القيامة ! ٢ < من هو في ضلال مبين > ٢ ! أي : أنكم | أيها المشركون في ضلال مُبين. | | < < الملك :( ٣٠ ) قل أرأيتم إن..... > } ٢ < إن أصبح ماؤكم غورا > ٢ ! أي : قد غار في الأرض فذهب، والغور الذي لا | يقدر عليه ولا تدركه الدِّلاء ! ٢ < فمن يأتيكم بماء معين > ٢ ! جاء عن عكرمة :| المعين الظاهر. قال الحسن : المعين : الذي أصله من العيون ( ٦ ). |