| أبناؤهم، فقالوا : كبرنا وكثر عيالنا، فليس للمساكين عندنا شيءٌ فتقاسموا | ! ٢ < ليصرمنها > ٢ ! ليجذُّنّها ( ١ ) ! ٢ < مصبحين > ٢ ! أي : صبحًا < < القلم :( ١٨ ) ولا يستثنون > } ٢ < ولا يستثنون > ٢ ! أي : ولم | يقولوا إن شاء الله < < القلم :( ١٩ ) فطاف عليها طائف..... > } ٢ < فطاف عليها طائف > ٢ ! عذابٌ ! ٢ < من ربك وهم نائمون > ٢ ﴿ < القلم :( ٢٠ ) فأصبحت كالصريم > ﴾ ٢ < فأصبحت كالصريم > ٢ ! الصريم بمعنى المصروم، وهو الهالك الذاهب. | | < < القلم :( ٢١ ) فتنادوا مصبحين > } ٢ < فتنادوا مصبحين > ٢ ! حين أصبحوا < < القلم :( ٢٣ ) فانطلقوا وهم يتخافتون > } ٢ < وهم يتخافتون > ٢ ! يتسارُّون بينهم < < القلم :( ٢٤ ) أن لا يدخلنها..... > > ^ ( ألا | يدخلنها اليوم عليكم مسكين ) ^ أي : ألا تطعموا اليوم مسكينًا < < القلم :( ٢٥ ) وغدوا على حرد..... > } ٢ < وغدوا على حرد قادرين > ٢ ! على جدٍّ من أمرهم ! ٢ < قادرين > ٢ ! على جنتهم في أنفسهم. | | قال محمد : والحرد أيضاً في اللغة المنع، يقال منه حاردت السنة إذا لم | يكن فيها مطر، وحاردت الناقة إذا لم يكن فيها لبن ( ٢ ). | | < < القلم :( ٢٦ ) فلما رأوها قالوا..... > } ٢ < فلما رأوها > ٢ ! [ خرابًا ] ( ٣ ) سوداء، وعهدهم بها بالأمس عامرة ! ٢ < قالوا إنا لضالون > ٢ ! أي : ضللنا الطريق، ظنوا أنها ليست جنتهم ثم أيقنوا أنها جنتهم. | < < القلم :( ٢٧ ) بل نحن محرومون > > فقالوا :! ٢ < بل نحن محرومون > ٢ ! حُرِمْنا خير جنتنا < < القلم :( ٢٨ ) قال أوسطهم ألم..... > } ٢ < قال أوسطهم > ٢ ! أعدلهم | ! ٢ < ألم أقل لكم لولا > ٢ ! هلا ! ٢ < تسبحون > ٢ ! تستثنون < < القلم :( ٣٣ ) كذلك العذاب ولعذاب..... > } ٢ < كذلك العذاب > ٢ ! أي : هكذا | كان العذاب ؛ كما قصصته عليكم يعني : ما عذبهم به من إهلاك جنتهم | ! ٢ < ولعذاب الآخرة أكبر > ٢ ! من عذاب الدنيا ! ٢ < لو كانوا يعلمون > ٢ ! يعني : قريشًا، | رجع إلى قوله :! ٢ < إنا بلوناهم > ٢ ! يعني : قريشًا ! ٢ < لو كانوا يعلمون > ٢ ! لعلموا أن | عذاب الآخرة أكبر من عذاب الدنيا. | تفسير سورة القلم من آية ( ٣٤ - ٣٥ ) |