| بها < < الحاقة :( ٦ ) وأما عاد فأهلكوا..... > } ٢ < وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر > ٢ ! باردة شديدة البرد. | | ! ٢ < عاتية > ٢ ! عتت على خُزَّانها بأمر ربها كانت تخرج بقدر فعتت يومئذٍ على | خُزَّانها، وهي ريح الدَّبور < < الحاقة :( ٧ ) سخرها عليهم سبع..... > } ٢ < سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما > ٢ ! | أي : تباعاً ليس فيها تفتير، وكان ذلك من يوم الأربعاء إلى الأربعاء الآخر، | واللّيالي سبعٌ من ليلة الخميس إلى ليلة الأربعاء. | | قال محمدٌ : قوله :! ٢ < حسوما > ٢ ! يقال : هو من حسم الداّء ؛ لأنه يكون مرة | بعد مرة يتابع عليه بالكي. وقيل : المعنى : تحسمهم حسوماً ؛ أي : تُذْهِبهم | وتفنيهم ؛ فالله أعلم. | | ! ٢ < فترى القوم فيها صرعى > ٢ ! أخبر عنهم ! ٢ < كأنهم أعجاز نخل > ٢ ! شبههم | بالنخل التي قد انقعرت فوقعت، وقوله :! ٢ < خاوية > ٢ ! يعني : بالية أخذت أبدانهم | من أرواحهم، كالنخل الخاوية. < < الحاقة :( ٨ ) فهل ترى لهم..... > > وقوله :! ٢ < فهل ترى لهم من باقية > ٢ ! يعني : مِن | ( ل ٣٧١ ) بقية ؛ أي : قد أهلكوا، فلا ترى منهم أحدًا < < الحاقة :( ٩ ) وجاء فرعون ومن..... > } ٢ < وجاء فرعون ومن قبله > ٢ ! ممن كذب الرسل ! ٢ < والمؤتفكات > ٢ ! وهي قريات قوم لوط ! ٢ < بالخاطئة > ٢ ! | يعني : الشرك < < الحاقة :( ١٠ ) فعصوا رسول ربهم..... > } ٢ < فعصوا رسول ربهم > ٢ ! عصى كل قوم رسول ربهم الذي أرسل | إليهم ! ٢ < فأخذهم أخذة رابية > ٢ ! شديدة، في تفسير مجاهد. | | قال محمدٌ :( رابية ) المعنى : تزيد على الأخذات ؛ وهو معنى قول مجاهد. | < < الحاقة :( ١١ ) إنا لما طغى..... > } ٢ < إنا لما طغى الماء > ٢ ! على خُزَّانه بأمر ربه كان يخرج بقدر، فطغى يوم غرَّق الله | قوم نوح ! ٢ < حملناكم > ٢ ! يعني : نوحًا ومن معه الذين من ذرّيتهم ! ٢ < في الجارية > ٢ ! يعني :| السفينة < < الحاقة :( ١٢ ) لنجعلها لكم تذكرة..... > } ٢ < لنجعلها لكم تذكرة > ٢ ! فيذكرون أن جميع من في الأرض غرق غير أهل | السَّفينة ! ٢ < وتعيها أذن واعية > ٢ ! حافظة ؛ وهي أذن المؤمن سمع التذكرة فوعاها بقلبه

__________


الصفحة التالية
Icon