| تفسير سورة الجن من آية ( ١٧ - ٢٠ ) | | < < الجن :( ١٥ ) وأما القاسطون فكانوا..... > } ٢ < وأما القاسطون > ٢ ! الجائرون عن الهدى. | قال محمدٌ : يقال : قَسَطَ إذا جار، وأقْسَط إذا عَدل. | ! ٢ < فأولئك تحروا رشدا > ٢ ! أصابوا الرُّشْدَ. | < < الجن :( ١٦ ) وأن لو استقاموا..... > > ^ ( وألَّوا استقاموا على الطريقة ) ^ على الإيمان ! ٢ < لأسقيناهم ماء غدقا > ٢ ! أي :| لأوسعنا لهم من الرزق ؛ في تفسير الحسن < < الجن :( ١٧ ) لنفتنهم فيه ومن..... > } ٢ < لنفتنهم فيه > ٢ ! لنختبرهم فيه | فنعلم كيف شكرهم. | | قال محمدٌ : قالوا : غَدِقَت الأرض وأَغْدقت إذا ابتلّتْ، وقالوا : مطرٌ | غَيْداق ؛ أي : كثير، وسنة غَيْدَاق إذا أخصبت. | | ! ٢ < نسلكه > ٢ ! ندخله ! ٢ < عذابا صعدا > ٢ ! تفسير قتادة : لا راحة فيه. | | قال محمدٌ : يقال : تصعَّدني الأمر إذا شقَّ عليَّ. | < < الجن :( ١٨ ) وأن المساجد لله..... > } ٢ < وأن المساجد لله > ٢ ! | | قال محمدٌ : المعنى : ولأن المساجد لله. | ! ٢ < فلا تدعوا مع الله أحدا > ٢ ! تفسير الحسن : قال : يقول : ليس من قوم غير | المسلمين يقومون في مساجدهم إلا وهم يشركون بالله فيها، فأخلصُوا لله. |