| | < < المدثر :( ١١ ) ذرني ومن خلقت..... > } ٢ < ذرني ومن خلقت وحيدا > ٢ ! نزلت في الوليد بن المغيرة وهذا وعيدٌ له. | | < < المدثر :( ١٢ ) وجعلت له مالا..... > } ٢ < وجعلت له مالا ممدودا > ٢ ! واسعًا < < المدثر :( ١٣ ) وبنين شهودا > } ٢ < وبنين شهودا > ٢ ! يعني : حضورًا معه | بمكة لا يسافرون، كان له اثنا عشر ولدًا رجالاً < < المدثر :( ١٤ ) ومهدت له تمهيدا > } ٢ < ومهدت له تمهيدا > ٢ ! بسطت | له في الدنيا بسطًا < < المدثر :( ١٥ ) ثم يطمع أن..... > } ٢ < ثم يطمع أن أزيد > ٢ ! تفسير الحسن : ثم يطمع أن أدخله | الجنة لقول المشرك :! ٢ < ولئن رجعت إلى ربي > ٢ ! كما يقولون ! ٢ < إن لي عنده للحسنى > ٢ ! للجنة إن كانت جنة < < المدثر :( ١٦ ) كلا إنه كان..... > > قال :! ٢ < كلا > ٢ ! لا ندخله الجنة ! ٢ < إنه كان لآياتنا عنيدا > ٢ ! معاندًا لها جاحدًا بها < < المدثر :( ١٧ ) سأرهقه صعودا > } ٢ < سأرهقه صعودا > ٢ ! أي : سأحمله على مشقة من | العذاب. | | قال محمدٌ : ويقال العقبة الشاقة : صعودٌ وكذلك الْكَئودُ. | | < < المدثر :( ١٨ - ٢٥ ) إنه فكر وقدر > } ٢ < إنه فكر وقدر > ٢ ! إلى قوله ! ٢ < إن هذا إلا قول البشر > ٢ ! تفسير الكلبي : أن | الوليد بن المغيرة قال : يا قوم إن أمْرَ هذا الرجل يعني : النبي ﷺ قد فشا | وقد حضر الموْسمَ، وإن الناس سيسألونكم عنه فماذا (... ) قال : إذًا | والله يستنطقونه فيجدونه فصيحًا عالاً فيكذبونكم (... ) إذًا والله يلقونه | فيخبرهم بما لا يخبرهم به الكاهن قالوا : فنخبر (... ) يعرفون الشعر | ويروونه فيستمعونه فلا يسمعون شيئًا (... ) قريش صبأ والله الوليد لئن | (... ) قريش ( ل ٣٧٨ ) كلها قال أبو جهل : فأنا أكفيكموه فانطلق أبو جهل | فجلس إليه وهو كهيئة الحزين فقال له الوليد : ما يحزنك يا ابن أخي ؟ قال : ومالي لا أحزن وهذه قريش تجمع لك نفقة يعينوك بها على كِبَركَ وزمانتك. |