| | قال محمدٌ : الكبر جمع كبرى، مثل أولى وأول، وصُغْرى وصُغَر. | ولجهنم ( ل ٣٧٩ ) سبعة أبواب : جهنم، ولظى، والحطمة، وسقر، | والجحيم، والسعير، والهاوية. | | < < المدثر :( ٣٦ ) نذيرا للبشر > > قوله :! ٢ < نذيرا للبشر > ٢ ! يعني : محمد ﷺ رجع إلى أول السورة ! ٢ < يا أيها المدثر > ٢ ! قم نذيرًا للبشر ! ٢ < فأنذر > ٢ ﴿ < المدثر :( ٣٧ ) لمن شاء منكم..... > > قال :! ٢ < لمن شاء منكم أن يتقدم > ٢ ! في الخير | ! ٢ < أو يتأخر > ٢ ! في الشر كقوله :! ٢ < فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر > ٢ ! وهذا | وعيدٌ < < المدثر :( ٣٨ ) كل نفس بما..... > ﴾ ٢ < كل نفس > ٢ ! يعني : من أهل النار ! ٢ < بما كسبت > ٢ ! بما عملت ! ٢ < رهينة > ٢ ! | في النار < < المدثر :( ٣٩ ) إلا أصحاب اليمين > } ٢ < إلا أصحاب اليمين > ٢ ! وهم أصحاب الجنة كلهم في هذا الموضع | < < المدثر :( ٤٠ - ٤١ ) في جنات يتساءلون > } ٢ < في جنات يتساءلون عن المجرمين > ٢ ! أي : يسائلون المجرمين < < المدثر :( ٤٢ ) ما سلككم في..... > } ٢ < ما سلككم > ٢ ! | ما أدخلكم ؟ ! ٢ < في سقر > ٢ { < المدثر :( ٤٣ - ٤٧ ) قالوا لم نك..... > > فأجابهم المشركون قالوا :^ ( لم تك من | المصلين... ) ^ إلى قوله :! ٢ < حتى أتانا اليقين > ٢ { < المدثر :( ٤٨ ) فما تنفعهم شفاعة..... > > قال الله :! ٢ < فما تنفعهم شفاعة الشافعين > ٢ ! أي : لا يشفع لهم الشافعون. | | يحيى : عن أبي أميّة، عن المقبري، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله | ﷺ ( ( إذا كان يوم القيامة شفع النبي لأمته، والشهيد لأهل بيته، والمؤمن | لأهل بيته، وتبقى شفاعة الرحمن يخرج الله أقوامًا من النار قد احترقوا | وصاروا فحماً فيؤمر بهم إلى نهر في الجنة - يقال له : الحياة - فينبتون كما | ينبت الغثاء في بطن المسيل، ثم يقومون فيدخلون الجنة فهم آخر أهل الجنة | دخولاً وأدناهم منزلة ) ). |
نتائج البحث
