| | < < الإنشقاق :( ٦ ) يا أيها الإنسان..... > > قوله :! ٢ < يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا > ٢ ! أي : عامل إلى ربك | عملاً ! ٢ < فملاقيه > ٢ ! فملاق ثواب ذلك العمل، إن خيرا فخير، وإن شراً فشر. | | قال محمد : الكدح في اللغة : السعي والدءوب في العمل في باب الدنيا | وفي باب الآخرة. وجواب ( إذا ) يدل عليه فملاقيه، المعنى : إذا كان يوم | القيامة لقي الإنسان عمله. | < < الإنشقاق :( ٧ ) فأما من أوتي..... > } ٢ < فأما من أوتي كتابه بيمينه > ٢ ! الآية ' سألت عائشة النبي [ ﷺ ] عن الذي | يحاسب حساباً يسيراً فقال : يعرف بعمله، ثم يتجاوز الله عنه ' < < الإنشقاق :( ٩ ) وينقلب إلى أهله..... > } ٢ < وينقلب إلى أهله > ٢ ! إلى أزواجه من الحور العين ! ٢ < مسرورا > ٢ ﴿ < الإنشقاق :( ١٠ ) وأما من أوتي..... > ﴾ ٢ < وأما من أوتي كتابه وراء ظهره > ٢ ! تخلع كتفه اليسرى فتجعل خلفه فيأخذ بها كتابه < < الإنشقاق :( ١١ ) فسوف يدعو ثبورا > } ٢ < فسوف يدعو ثبورا > ٢ ! | في النار يقول : يا ويلاه ! ويا ثبوراه ﴿ < الإنشقاق :( ١٢ ) ويصلى سعيرا > ﴾ ٢ < ويصلى سعيرا > ٢ ! أي : يكثر عذابه، | ويشوى في النار < < الإنشقاق :( ١٣ ) إنه كان في..... > } ٢ < إنه كان في أهله > ٢ ! في الدنيا ! ٢ < مسرورا > ٢ ! لا يؤمن بالبعث | < < الإنشقاق :( ١٤ ) إنه ظن أن..... > } ٢ < إنه ظن > ٢ ! حسب ! ٢ < أن لن يحور > ٢ ! أي : يرجع إلى ربه. | | قال محمد : حار يحور حوراً وحئورا، أي : رجع، وقال لبيد :|
نتائج البحث
