| [ آية ٢٤ ] | < < البقرة :( ٢١ ) يا أيها الناس..... > } ٢ < يا أيها الناس اعبدوا ربكم > ٢ ! أي : لا تشركوا به شيئاً ! ٢ < الذي خلقكم والذين من قبلكم > ٢ ! يعني : خلقكم وخلق الأولين ؛ ! ٢ < لعلكم تتقون > ٢ ! أي :| لكي تتقوا < < البقرة :( ٢٢ ) الذي جعل لكم..... > } ٢ < الذي جعل لكم الأرض فراشا > ٢ ! يعني : بساطاً ومهاداً ! ٢ < والسماء بناء > ٢ ! [ على الأرض ]. | | قال محمد : كل ما علا على الأرض فاسمه : بناء. والمعنى : أنه جعلها | سقفا مثل قوله عز وجل :! ٢ < وجعلنا السماء سقفا محفوظا > ٢ ! | | وقوله :! ٢ < فراشا > ٢ ! أي : لم يجعلها [ بحيث ] لا يمكن الاستقرار عليها. | ^ ( فلا تجعلوا الله أنداداً ) ^ يعني : أعدالاً تعدلونهم [ به ] ! ٢ < وأنتم تعلمون > ٢ ! أنه | خلقكم، وخلق السموات والأرض، وأنهم لا يخلقون < < البقرة :( ٢٣ ) وإن كنتم في..... > } ٢ < وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا > ٢ ! يعني : محمداً ! ٢ < فأتوا بسورة من مثله > ٢ ! أي : من مثل هذا القرآن | ! ٢ < وادعوا شهداءكم من دون الله > ٢ ! فيشهدوا أنه مثله ! ٢ < إن كنتم صادقين > ٢ ! بأن هذا | القرآن ليس من كلام الله < < البقرة :( ٢٤ ) فإن لم تفعلوا..... > } ٢ < فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا > ٢ ! أي : لا تقدرون على ذلك | ! ٢ < فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة > ٢ ! وهي : أحجار من كبريت. | | قال محمد : وقودها بفتح الواو ( ل ٦ ) حطبها، والوقود بالضم | [ المصدر ] يقال : وقدت النار تقد وقوداً. |