| ! ٢ < إن ربك لبالمرصاد > ٢ ! | | قال محمد : ذكر ابن مجاهد أن قراءة نافع ( يسري ) بياء في الوصل، | وبغير ياء في الوقف. | | < < الفجر :( ٦ ) ألم تر كيف..... > > قوله :! ٢ < ألم تر كيف فعل ربك بعاد > ٢ ! وهذا على وجه الخبر ؛ أي :| أهلكهم حين كذبوا رسولهم، < < الفجر :( ٧ ) إرم ذات العماد > } ٢ < إرم > ٢ ! و ^ ( إرم ) ^ في تفسير بعضهم : قبيلة من عاد. | | قال محمد :( إرم ) هي في موضع خفض ولم تصرف ؛ لأنها اسم | للقبيلة. | | ! ٢ < ذات العماد > ٢ ! تفسير الحسن : ذات البناء الرفيع < < الفجر :( ٨ ) التي لم يخلق..... > } ٢ < التي لم يخلق مثلها في البلاد > ٢ ! يعني : عاداً في طولهم وأجسامهم. | | < < الفجر :( ٩ ) وثمود الذين جابوا..... > } ٢ < وثمود > ٢ ! أي : وكيف فعل بثمود : أهلكهم حين كذبوا رسولهم ! ٢ < الذين جابوا الصخر بالواد > ٢ ! جابوه : نقبوه فجعلوه بيوتاً | | قال محمد : قراءة نافع في رواية ورش ^ ( بالوادي ) ^ بياء، وروى عنه غيره | ! ٢ < بالواد > ٢ ! بغير ياء ذكره ابن مجاهد. | | < < الفجر :( ١٠ ) وفرعون ذي الأوتاد > } ٢ < وفرعون ذي الأوتاد > ٢ ! أي : وكيف فعل بفرعون ذي الأوتاد : أهلكه | بالغرق، وكان إذا غضب على أحد أوتد له في الأرض أربعة أوتاد على يديه | |