| فينادي إبراهيم : رب لا تهلكني بخطيئتي، وينادي نوح ويونس، وتوضع النار | عن يسار العرش، ثم يؤتى بالميزان فيوضع بين يدي الجبار - تبارك وتعالى - | ثم يدعى الخلائق للحساب '. | | قوله :! ٢ < يومئذ يتذكر الإنسان > ٢ ! أي : يتوب، وهو المشرك ! ٢ < وأنى له الذكرى > ٢ ! أي : وكيف له التوبة وهي لا تقبل يوم القيامة ؟ ﴿ < الفجر :( ٢٤ ) يقول يا ليتني..... > ﴾ ٢ < يقول يا ليتني قدمت > ٢ ! في الدنيا ! ٢ < لحياتي > ٢ ! بعد الموت، يتمنى لو آمن في الدنيا فيحيا في | الجنة < < الفجر :( ٢٥ - ٢٦ ) فيومئذ لا يعذب..... > } ٢ < فيومئذ لا يعذب عذابه أحد ولا يوثق وثاقه أحد > ٢ ! يقول : لا يعذب | عذاب الله أحد، و يوثق وثاق الله أحد. | < < الفجر :( ٢٧ ) يا أيتها النفس..... > } ٢ < يا أيتها النفس المطمئنة > ٢ ! وهو المؤمن نفسه مطمئنة آمنة < < الفجر :( ٢٨ ) ارجعي إلى ربك..... > } ٢ < ارجعي إلى ربك راضية > ٢ ! قد رضيت الثواب ! ٢ < مرضية > ٢ ! قد رضي عنك < < الفجر :( ٢٩ ) فادخلي في عبادي > } ٢ < فادخلي في عبادي > ٢ ! تفسير السدي مع عبادي ! ٢ < وادخلي جنتي > ٢ !. |