١٦٣ ١٦٥ الله لا إلى غيره وقوله
< < الأنعام :( ١٦٣ ) لا شريك له..... > > ١٦٣ ﴿ وبذلك أمرت ﴾ بذلك أوحي إلي ﴿ وأنا أول المسلمين ﴾ من هذه الأمة
< < الأنعام :( ١٦٤ ) قل أغير الله..... > > ١٦٤ ﴿ قل أغير الله أبغي ربا ﴾ سيدا وإلها ﴿ وهو رب كل شيء ﴾ مالكه وسيده ﴿ ولا تكسب كل نفس إلا عليها ﴾ لا تجني نفس ذنبا إلا أخذت به ﴿ ولا تزر وازرة وزر أخرى ﴾ يعني الوليد بن المغيرة كان يقول اتبعوا سبيلي أحمل أوزاركم فأنزل الله ﴿ ولا تزر وازرة وزر أخرى ﴾ لا يحمل أحد جناية غيره حتى لا يؤاخذ بها الجاني
< < الأنعام :( ١٦٥ ) وهو الذي جعلكم..... > > ١٦٥ ﴿ وهو الذي جعلكم ﴾ يا أمة محمد ﴿ خلائف ﴾ الأمم الماضية في ﴿ الأرض ﴾ بأن أهلكهم وأورثكم الأرض بعدهم ﴿ ورفع بعضكم فوق بعض درجات ﴾ بالغنى والرزق ﴿ ليبلوكم في ما آتاكم ﴾ ليختبركم فيما رزقكم ﴿ إن ربك سريع العقاب ﴾ لأعدائه ﴿ وإنه لغفور ﴾ لأوليائه ﴿ رحيم ﴾ بهم