١٩ ٢٣ القدر الذي نشاء ﴿ لمن نريد ﴾ أن نعجل له شيئا ثم يدخل النار في الآخرة ﴿ مذموما ﴾ ملوما ﴿ مدحورا ﴾ مطرودا لأنه لم يرد الله سبحانه بعمله ١٩
< < الإسراء :( ١٩ ) ومن أراد الآخرة..... > > ﴿ ومن أراد الآخرة ﴾ الجنة ﴿ وسعى لها سعيها ﴾ عمل بفرائض الله ﴿ وهو مؤمن ﴾ لأن الله سبحانه لا يقبل حسنة إلا من مؤمن ﴿ فأولئك كان سعيهم مشكورا ﴾ تضاعف لهم الحسنات ٢٠
< < الإسراء :( ٢٠ ) كلا نمد هؤلاء..... > > ﴿ كلا ﴾ من الفريقين ﴿ نمد ﴾ نزيد ثم ذكرهما فقال ﴿ هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك ﴾ يعني الدنيا وهي مقسومة بين البر والفاجر ﴿ وما كان عطاء ربك محظورا ﴾ ممنوعا في الدنيا من المؤمنين والكافرين ثم يختص المؤمنين في ا لآخرة ٢١
< < الإسراء :( ٢١ ) انظر كيف فضلنا..... > > ﴿ انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض ﴾ في الرزق فمن مقل ومكثر ﴿ وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا ﴾ من الدنيا لأن درجات الجنة يقتسمونها على قدر أعمالهم ٢٢
< < الإسراء :( ٢٢ ) لا تجعل مع..... > > ﴿ لا تجعل ﴾ أيها الإنسان المخاطب ﴿ مع الله إلها آخر فتقعد مذموما ﴾ ملوما ﴿ مخذولا ﴾ لا ناصر لك ٢٣
< < الإسراء :( ٢٣ ) وقضى ربك ألا..... > > ﴿ وقضي ﴾ وأمر ﴿ ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا ﴾ وأمر إحسانا بالوالدين ﴿ إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما ﴾ يقول إن عاش أحد