أي الجنة ﴿ خير مما يجمعون ﴾ في الدنيا ثم ذكر قلة خطر الدنيا عنده فقال ٣٣
< < الزخرف :( ٣٣ ) ولولا أن يكون..... > > ﴿ ولولا أن يكون الناس أمة واحدة ﴾ مجتمعين على الكفر وقوله ﴿ ومعارج ﴾ مراقي ﴿ عليها يظهرون ﴾ يعلون ويصعدون ٣٤
< < الزخرف :( ٣٤ ) ولبيوتهم أبوابا وسررا..... > > ﴿ ولبيوتهم أبوابا وسررا ﴾ من فضة ﴿ عليها يتكؤون ﴾ ٣٥
< < الزخرف :( ٣٥ ) وزخرفا وإن كل..... > > ﴿ وزخرفا ﴾ أي ومن زخرف وهو الذهب ﴿ وإن كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا ﴾ لمتاع الحياة الدنيا ٣٦
< < الزخرف :( ٣٦ ) ومن يعش عن..... > > ﴿ ومن يعش ﴾ يعرض ﴿ عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا ﴾ نسبب له شيطانا ﴿ فهو له قرين ﴾ لا يفارقه ٣٧
< < الزخرف :( ٣٧ ) وإنهم ليصدونهم عن..... > > ﴿ وأنهم ﴾ أي الشياطين ﴿ ليصدونهم ﴾ يمنعون الكافرين ﴿ ويحسبون ﴾ الكفار ﴿ أنهم مهتدون ﴾ ٣٨
< < الزخرف :( ٣٨ ) حتى إذا جاءنا..... > > ﴿ حتى إذا جاءنا ﴾ يعني الكافر ﴿ قال ﴾ لقرينه ﴿ يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين ﴾ أي بعد ما بين المشرق والمغرب ﴿ فبئس القرين ﴾ أنت ثم لا يفارقه حتى يصيرا إلى النار وقال الله تعالى