أن المذكر يغلب على المؤنث في اللفظ؛ إذ الخوالف كن - لا محالة - مع القاعدين من الضعفاء والمرضي وعادمي النفقة الموضوع عنهم الحرب.
المعتزلة:
* * *
قوله: (وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ (٨٧)
حجة على القدرية والمعتزلة.
- ذكر فضائل أصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم:
* * *
قوله: (لَكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَأُولَئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٨٨)
إلى قوله: (ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٨٩)
شاهد لكل من حضر مع رسول الله، صلى الله عليه وسلم، غزوة تبوك من أصحابه بالجنة فيكونون مضمومين إلى العشرة المشهود


الصفحة التالية
Icon