= سورة ابراهيم
﴿الظلمات﴾ الكفر و ﴿النور﴾ الايمان
﴿وذكرهم بأيام الله﴾ أي بنعمة الله وقيل بوقائعه في الامم وانما خص الصبار لانتفاعه بالايات وما يحل من المشكل فقد تقدم
﴿فردوا أيديهم في أفواههم﴾ أي عضوا عليها غيظا وحنقا على الرسل
﴿بما أرسلتم به﴾ أي على زعمكم
﴿من﴾ زائده
﴿إلى أجل﴾ وهو الموت والمعنى لا يعالجكم بالعذاب
﴿يمن على من يشاء﴾ بالتوبه
﴿خاف﴾ أي مقامه بين يدي
﴿واستفتحوا﴾ استنضروا وهم الرسل
﴿من ورائه﴾ أي قدامه
والصديد القيح والدم


الصفحة التالية
Icon