٧٠ - سورة سأل سائل المعارج
١ - ﴿السائل﴾ النضر بن الحارث حين قال ﴿فأمطر علينا حجارة﴾ ومن قرأ ﴿سأل﴾ ففيه وجهان أحدهما أنه من السؤال أيضا وإنما لين همزة والثاني سال واد في جهنم بالعذاب
٣ - ﴿ذي المعارج﴾ وهي الروح فما كانت الملاذكة تعرج إليه وصف نفسه بذلك
٤ - ﴿والروح﴾ جبريل
﴿في يوم كان مقداره﴾ المعنى بعذاب واقع في يوم القيامة
٥ - ﴿فاصبر﴾ منسوخ بآية السيف
٦ - ﴿يرونه﴾ يعني العذاب ﴿بعيدا﴾ غير كائن
٩ - والعهن الصوف شبهها به لضعفها وليها قال ابن قتيبة هو الصوف المصبوغ