سورة المرسلات
قوله: (وَالْمُرْسَلَاتِ) :
مجرور بواو القسم، وما بعدها حروف عطف.
قوله: (عُرْفًا) : مصدر في موضع الحال.
قوله: (عَصْفًا) : مصدر مؤكد، ومثله "نَشْرًا" و "فَرْقًا" و "ذِكْرًا" مفعول به.
قوله: (عُذْرًا أَوْ نُذْرًا (٦) :
مصدران لعذره وأنذره.
قوله: (إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَاقِعٌ (٧) :
جواب القسم، أي: إنما توعدونه.
قوله: (لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ (١٢) :
أي: يقال: لِأَيِّ يومٍ أخرت، وهو متعلق بـ (أُجِّلَتْ).
قوله: (لِيَوْمِ الْفَصْلِ (١٣) :
تببين لذلك اليوم.
قوله: (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) :
(وَيْلٌ) : مبتدأ و (يومئذ) : ظرف له، و (لِلمكَذِّبِينَ) : الخبر.
قوله: (كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ) :
أي: فعلاً مثل ذلك الفعل الشنيع.
قوله: (كِفَاتًا) : مفعول ثانٍ.
قوله: (أَحْيَاءً وَأَمْوَاتًا) :
يجوز أن ينصبا بـ (كِفَاتًا. مفعولان، وإن شئت أبدلتهما منها.
قوله: (لَا ظَلِيلٍ) : صفة لـ "ظِلٍّ".
قوله: (كَالْقَصْرِ) :
هو واحد القصور المبنية.
وقيل: هو الغليظ من الشجر، الواحدة: قصرة؛ كجمرة وجمر.
قوله: (كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ) :
أي: إبل سود، و (جِمَالات " يجوز أن يكون جمع جمال؛ جُمِعَ جَمعَ السلامة؛ كما جمع جمع التكسير، حين قالوا: جمايل.