- أخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن مُجَاهِد فِي قَوْله -ayah text-primary">﴿إِن تَقولُوا إِنَّمَا أنزل الْكتاب على طائفتين من قبلنَا﴾ قَالَ: الْيَهُود وَالنَّصَارَى خَافَ أَن تَقوله قُرَيْش
وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله ﴿على طائفتين من قبلنَا﴾ قَالَ: هم الْيَهُود وَالنَّصَارَى ﴿وَإِن كُنَّا عَن دراستهم﴾ قَالَ: تلاوتهم
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن قَتَادَة فِي قَوْله ﴿أَو تَقولُوا لَو أَنا أنزل علينا الْكتاب لَكنا أهْدى مِنْهُم﴾ قَالَ: هَذَا قَول كفار الْعَرَب
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن السّديّ فِي قَوْله ﴿فقد جَاءَكُم بَيِّنَة من ربكُم﴾ يَقُول: قد جاءتكم بَيِّنَة لِسَان عَرَبِيّ مُبين حِين لم يعرفوا دراسة الطَّائِفَتَيْنِ
وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله ﴿وصدف عَنْهَا﴾ قَالَ: أعرض عَنْهَا
وَأخرج عبد بن حميد عَن الضَّحَّاك فِي قَوْله ﴿يصدفون﴾ قَالَ: يعرضون
- الْآيَة (١٥٨)
- أخرج ابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن ابْن مَسْعُود -ayah text-primary">﴿هَل ينظرُونَ إِلَّا أَن تأتيهم الْمَلَائِكَة﴾ قَالَ: عِنْد الْمَوْت -ayah text-primary">﴿أَو يَأْتِي رَبك﴾ قَالَ: يَوْم الْقِيَامَة
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَعبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن قَتَادَة فِي قَوْله ﴿هَل ينظرُونَ إِلَّا أَن تأتيهم الْمَلَائِكَة﴾ قَالَ: بِالْمَوْتِ ﴿أَو يَأْتِي رَبك﴾ قَالَ: يَوْم الْقِيَامَة
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن مقَاتل فِي قَوْله ﴿أَو يَأْتِي رَبك﴾ قَالَ: يَوْم الْقِيَامَة فِي ظلل من الْغَمَام