القول في الرَّاءات واللاَّمات
[ويقرأُ الرَّاءاتِ واللاَّماتِ | كغيرِ أزرقٍ مِنَ الثِّقاتِ] |
من أوجه المدين وتمتنع عليه الغنّة. وأما التفخيم فلا يمتنع عليه شيء من أوجه المدين ويجوز معه ترك الغنّة وإبقاؤها وقد أشرت إلى ذلك بقولي:
فرق إذا رققت دع غنّا وفي الْـ - مدين وَسِّط أو فثلِّث ما اتصلْ
ثمّ قال:
القول في ياءات الإضافة
[ذَرُونِيَ افْتَحْ لاَ وَلِي فيها ولاَ | مَحْيَايَ إخوتِي وأوزِعنِي كِلاَ] |
القول في ياءات الزّوائد
[وكلُّ ما لأزرقٍ أثبت وضُمْ | إن ترني واتَّبعوني أهدكُمْ] |
خاتمةٌ نسأل الله حسنها
[من أوّل انشراحٍ أو من الضُّحَى | أي من فحدِّ ث خُلفَ تكبير نحَا] |
[للنَّاس هكذا وجا أوّل كلْ | سوى براءةٍ بحمدٍ قد كمُلْ] |