استهل الحق سبحانه هذه السورة بقوله (سُبْحَانَ) ؛ لأنها تتحدث عن حدث عظيم خارق للعادة، ومعنى سبحانه: أي تنزيهاً لله تعالى تنزيهاً مطلقاً، أن يكون له شبه أو مثيل فيما خلق، لا في


الصفحة التالية
Icon