-٢١-
سورة الأنبياء
٢٢- قوله تعالى: ﴿لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا﴾
هذا هو الدليل العقلي القاطع على الوحدانية.
٢٣- قوله تعالى: ﴿لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ﴾
استدل به أهل السنة على أفعاله تعالى وأحكامه لا تعلل.
٢٦- قوله تعالى: ﴿وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا﴾ الآية.
يدل على أن الملكية والولادة لا يجتمعان.
٢٩- قوله تعالى: ﴿وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ﴾ الآية.
استدل به ابن عباس على تفضيله - ﷺ - على الملائكة كما تقدم في سورة إبراهيم.
٣٠- قوله تعالى: ﴿كَانَتَا رَتْقًا﴾
أخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة قال سئل ابن عباس عن الليل كان قبل النهار؟ قال أرأيتم السموات والأرض حيث كانتا رتقاً هل كان بينهما إلا ظلمة ذلك لتعلموا أن الليل كان قبل النهار.
٥٢- قوله تعالى: ﴿مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ﴾
أخرج ابن أبي حاتم عن علي أنه مر على قوم يلعبون بالشطرنج، فقال ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون.
٦٠- قوله تعالى: ﴿قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ﴾
أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال ما بعث الله نبياً إلا وهو شاب، ولا أوتي العلم عالم إلا وهو شاب ثم تلا هذه الاية.
٦١- قوله تعالى: ﴿قَالُوا فَأْتُوا بِهِ﴾ الآية.
قال قتادة كرهوا أن يأخذوه بغير بينة أخرجه ابن أبي حاتم.
٦٣- قوله تعالى: ﴿قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا﴾
أصل في استعمال المعاريض.