فيه نهي عن إغلاظ القول له، لأن الانتهار هو الزجر وإغلاظ القول.
ومن سورة الشرح:
قوله تعالى: (فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ، وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ)، الآية/ ٧، ٨:
في العبادة والدعاء.
فيه نهي عن إغلاظ القول له، لأن الانتهار هو الزجر وإغلاظ القول.
ومن سورة الشرح:
قوله تعالى: (فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ، وَإِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ)، الآية/ ٧، ٨:
في العبادة والدعاء.